انطونيو سليمان ينيك الخادمه في بيته
لقد التقيت بصديقتي منذ مندة و قد كانت سحاقية و تحي سحاق مثلي كنا نلتقي كل اسبوع و نتحدث احاديث ساخنة الا ان حانت اللحظة التي كنت انتظرها عندما جائت الى منزلي و دخلنا الى غرفة النوم ثم بينما نتحدث وقفت امامي و قلعت ملابسها و رأيتها عارية جعلت كسي ينبض و ثقبتي ممحونة بعدها اقتربت مني و قلعت لي ملابسي عندها هجمت عليها و بدأت ابوس شفايفها مص و عض ادخلت لساني الى داخل فمها لاتلذذ بذعمها الفريزي اللذيذ بعدها نزلت الى بزازها و بدأت بالمص والرضع و كانت تطلع تغنيجات ساخنة و تاوهات و تصرخ باسمي من النشوة و لساني كان يلعق حلماتها بسرعة كبيرة ثم بعدها ترجيتها ان تنام على بطنها لاني اريد ان استمتع بطيزها السكسي اللذي طالما حلمت به و جننني كلما نظرت اليه عندما تمددت على السرير لم اتمالك نفسي و نزلت على طيزها اقبله بشراسة و لهفة و ابتدات الحسة و اقبله و العب بشفراتها وانزل من خلاله على كسها مدخلة لساني داخل كسها ثم الى قثبة طيزها الضيقة الى ان غيرنا الوضعية و عملنا وضعيى 69 الساخنة كان كسها امام فمي و كسي امام فمها لبيت اممم يا لجمال كسها الحلو النظيف كنت اتلذذ و انا الحسه وكنت احفي نفس الوقت اشعر بلسانها يلحس كسي بدأنا نفرك بعض بكل قوة حتى ادرتها على ظهرها و بدأت ادعك كسي بكسها كنا نعمل سحاق ساخن ممحون اسحق كسي بكسها وهي تسحق كسها بكسي كنت اتلذذ بدفئ ذلك الكس اللذيذ بقينا هكذا حتى جابت ظهري و انزلنا على كس بعضنا في نفس الوقت ثم شربنا مائنا الذيذ .